الاثنين، 17 نوفمبر 2014

اليوم الوطني


جاء ذلك خلال ترؤس معاليه للاجتماع الأول التحضيري للجنة الذي عقد بمقر وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع يوم الخميس الماضي، بحضور أعضاء اللجنة بمناسبة البدء في التجهيز والإعداد للاحتفال باليوم الوطني.

واعتمدت اللجنة الشعار الرسمي للاحتفالات لهذا العام، وقررت تعميمه ليكون شعاراً رسمياً لكافة الفعاليات في مختلف إمارات الدولة. وأقرت اللجنة تاريخ البدء لاحتفالات اليوم الوطني الـ 43، وذلك من 30 نوفمبر وحتى 5 من ديسمبر المقبلين. واستعرضت اللجنة الخطوات والإجراءات الخاصة للتجهيز لاحتفالات اليوم الوطني على مستوى الدولة، ومهام ممثلي الإمارات في اللجنة، الأنشطة والفعاليات المتنوعة لاحتفالات اليوم الوطني.
إنجاح الفعاليات
وتقدم معالي الشيخ نهيان بن مبارك، بالشكر لجميع أعضاء اللجنة العليا على دورهم البارز خلال احتفالات العام الماضي، وحرصهم الشديد على إنجاح الفعاليات وانتشارها في جميع أنحاء الدولة، مثمناً الجهود المبذولة من الجميع للاهتمام والتركيز على ظهور الاحتفالات بشكل يليق بحجم دولة الإمارات.



http://www.albayan.ae/across-the-uae/news-and-reports/2014-06-15-1.2145018


التوعية بالسلامة المرورية

التوعية بالسلامة المرورية

تُسهم أنشطة الدائرة في مجال التثقيف والتوعية بشكل كبير في جهودها ورؤيتها لدعم ونشر المعرفة بالسلامة المرورية في الإمارة حيث تركز على مستخدمي شبكة الطرق، تحديداً السائقين والركاب والمشاة.
تعتبر حملات التوعية المرورية وسيلة هامة تستخدمها دائرة النقل للتواصل مع مستخدمي الطرق بالإمارة وتزويدهم بنصائح القيادة الآمنة مثل أخطار السرعة الزائدة وسلبيات استخدام الهاتف المتحرك والإجهاد والانشغال أثناء القيادة.


http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A9_%D9%85%D8%B1%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9وتُولي الدائرة أهمية خاصة لتثقيف الأطفال والمراهقين كمستخدمين للطرق وسائقين في المستقبل مع التركيز على التوعية المستدامة كعملية تعليم مستمرة. وتهدف الدائرة إلى خفض عدد الأطفال الذين يصابون بحوادث الطرق عبر سلسلة من الإجراءات تشمل وسائل أفضل لتثقيف السائقين والأطفال بالسلامة المرورية.

ومن هذه الإجراءات إدخال برامج السلامة المرورية في المناهج الدراسية لترسيخ سُبل السلوك الآمن لدى الشباب في مرحلة مبكرة لحمايتهم في مراحل حياتهم المستقبلية وإشراك الآباء كنموذج هام ومثل أعلى للأطفال في هذا السياق. وتعمل الدائرة مع المؤسسات المعنية في هذا المجال

تلعب دائرة النقل دوراً رئيسياً في إعداد دليل الممارسات الدولية للتأكد من أن جميع حملات السلامة المرورية تتميز بأعلى المعايير وتؤثر بشكل كبير على مجموعات السائقين المستهدفة وذلك عن طريق تطوير وتقييم تلك الحملات بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين مثل شرطة أبوظبي وهيئة الصحة وشركة الإمارات لتعليم القيادة في أبو ظبي.

الاثنين، 10 نوفمبر 2014

نقرأ نبدع

إنّ أهمّ مؤشر حول أهميّة القراءة، هي الأمر الإلهي للنبيّ محمد صلى الله علية وسلم بكلمة "اقرأ"

في بداية أوّل آية سماوية نزلت عليه.

فالقراءة هي مفتاح العلم. ومن أهمّ أهدافنا نحن كمربين، أن نعلّم التلاميذ كيف يتعلّمون. وذلك بأن

ننمّي فيهم القدرة على التعلّم المستقلّ، الذي يستمرّ معهم مدى الحياة.


كما أنّ القراءة، هي أساس التربية والتعليم. حيث أظهرت الدراسات أن حوالي 70% من المعلومات

التي يتعلّمها الإنسان، ترد إليه عن طريق القراءة.


أما الباقي، فيتعلّمه بالبحث والسؤال والتأمّل، والاستماع، والربط، والاستنتاج، واستنباط المعرفة

والتجربة. وغير ذلك من المواقف الحياتية المختلفة.



والمقصود بالمطالعة الحرّة، قراءة الكتب والموضوعات التي يختارها القارئ بنفسه، من غير أن يجبره

أحد على قراءتها. وهذا النوع من القراءة، هو أكثر القراءات متعة. وقد يكون أكثرها فائدة. فالقارئ

عادةً، يستبقي في ذهنه ولمدّة أطول، ما يستمتع به أكثر.